Imagine this: You are back at the beginning of your career. Trying to decide to continue your education through university, trade school, or enter the workforce directly. Everywhere you go, everyone wants to know what’s next.
عبر رحلة امتدت لسنوات تمكنا من تطوير نموذجنا بالعمل والذي نطمح من خلاله الإسهام الفعال في توفير خدمات التقييم النفسي المحوسبة لخدمة العاملين بالمجال التربوي والإرشادي على اختلاف المؤسسات التي يعملون بها، إلى جانب توفير قاعدة بيانات تعمل على توجيه عمليات التخطيط للعملية الإرشادية والعلاجية بما يخدم صانع القرار والمرشد، والمعلمين ذوي العلاقة بالعمليات العلاجية والتربوية والتعليمية.
هذه المنصة تسمح بإنشاء أدوات تقييم خاصة بك وإدارتها بشكل مستقل. تتضمن المنصة العديد من الميزات التقنية التي تسمح بإنشاء تقرير سردي مستند على الخصائص السلوكية الرئيسية. وقد صُمم النظام لتجميع الاستبيانات في المجالات الرئيسية والفرعية مع خيار إنشاء معادلة خطية لتحويلات الدرجات المكافئة وفقاً للعمر والجنس. أدواتنا مرنة وسهلة الاستخدام. يمكن تحرير جميع أصناف الاستبيانات، أو المجالات، أو المعادلات، أو محتويات التقرير وتحديثها بسهولة وكفاءة. تتضمن المنصة مجموعة من الخيارات للعمليات المحددة للأداء التي تستند إلى عملية التقييم. المنصة موثوقة خلال حركة المرور العالية، وتوفر الدعم الفني المباشر، ويمكن الوصول إليها في أي وقت وفي أي مكان. تصميم الواجهة بسيط، ويتضمن تعليمات للمستخدم والموارد والتكنولوجيا القابلة للتطوير.
تؤدي تقييمات الموظفين إلى رفع مستوى الأداء التنظيمي من خلال تحديد المرشحين المثاليين للوظائف، ومعالجة تحديات الموظفين، وتوفير التدريب والدعم المخصصين.تزود تقييمات الموظفين أصحاب العمل برؤية ثاقبة تتجاوز السير الذاتية ورسائل الغلاف أثناء عملية التوظيف، حيث يمكنهم المساعدة في تحديد المرشحين الأكثر مثالية لدور معين. إنها تسمح لأصحاب العمل بتحديد نقاط القوة والضعف للموظفين في مكان العمل وأفضل الأساليب لدعم نمو الموظفين وتطويرهم في سياق مهمة المنظمة ورؤيتها وقيمها.علاوة على ذلك، يمكن أن توفر التقييمات النفسية نظرة عامة متعمقة على الصحة العقلية للموظفين، وثقافة مكان العمل ، وطبيعة العلاقات الشخصية داخل الشركة. يفهم أصحاب العمل الجيدون الدور الهام لهذه العوامل في إنتاجية الموظفين وتحسين العمليات الداخلية للشركة.يمكن أن يوفر الاستثمار في استخدام التقييمات النفسية للموظفين على المؤسسة آلاف الدولارات على المدى الطويل. تظهر بعض الأبحاث أن استبدال الموظف الخاطئ يكلف 150٪ من الراتب السنوي للمنصب. أظهر أحد الاستطلاعات أن 18٪ من الشركات تستخدم حاليًا الاختبارات السيكومترية وأن هذا الرقم يتزايد بمعدل 10-15٪ سنويًا.يؤدي استخدام تقييمات الموظفين إلى ارتفاع معدلات الاحتفاظ بالموظفين، لأنه يحسن فرص توظيف الشخص المناسب للوظيفة ويضمن تزويد الموظفين بالدعم الشخصي وفرص النمو في مكان العمل.نقدم مجموعة متنوعة من التقييمات النفسية لأداء الموظف القائمة على الأبحاث والتي تهدف إلى تقييم سلوك الموظفين ومهاراتهم وقدراتهم وجوانب شخصية. وتشمل اختبارات المهارات القيادية والأداء العام والقدرات المعرفية. ينتج عن عملية التقييم تقرير شامل يتضمن التوصيات الأكثر ملاءمة.
قراءة المزيد
يمكن استخدام التقييمات التعليمية لتحديد أساليب التعلم المثلى، والعوامل التي تسهم في النجاح الأكاديمي، والتحديات التنموية، وغيرها من الحواجز التعليمية لدى الطلبة.ويمكن أن يؤدي استخدام التقييمات النفسية في المؤسسات التعليمية والتربية إلى تحسين عملية التعلم إلى حد كبير لأن الطلبة لديهم احتياجات تعليمية متنوعة وخاصة. تطبق الاختبارات لتقييم القدرات المعرفية، وبيئات التعلم المثلى، والعمليات التعليمية الفعالة. نقدم تقييمات نفسية تستهدف الأطفال (3-11)، والمراهقين (11-18)، والطلبة البالغين بما في ذلك اختبارات التحفيز الأكاديمي وأساليب التعلم.تساعد تقييمات الأداء في تحديد الطلبة الذين يحتاجون إلى مساعدة إضافية وتقديم دعم فردي يوفر لكل طالب ما يحتاجه لينجح أكاديمياً. ويمكن أن تسلط الضوء على المجالات أو الجوانب التي تتطلب الاهتمام والتدخل، كصعوبات التركيز، والتنظيم العاطفي، ومهارات التنظيم العامة. وتساعد أيضاً في تحديد العوامل الكامنة التي تسهم في هذه المشاكل، كسوء الصحة النفسية، أو انخفاض مستويات الطاقة، أو الافتقار إلى الدعم الاجتماعي. ويقدم تقرير التقييم توصيات حول كيفية تحسين عملية التعلم وزيادة النجاح الأكاديمي للطلبة. وعلى وجه الخصوص، يتعلم الطلبة بشكل أفضل عندما يتم تقديم المعلومات وفقاً لأساليب التعلم الخاصة بهم. على سبيل المثال، بعض الطلبة هم من المتعلمين البصريين. فيمتصون المعلومات بكفاءة أكبر عندما يتم تقديمها بشكل مرئي، كالرسوم البيانية والعروض التقديمية. أما آخرون فيتعلمون عن طريق اللمس؛ يستوعبون المعرفة بكفاءة أكبر من خلال التجارب والنشاطات العملية. إن فهم أساليب التعلم لدى الطلبة يسمح للمعلمين بالتدريس من خلال عدسة مستنيرة تراعي احتياجات الطلبة المتنوعة.كما تستخدم التقييمات التعليمية لمساعدة الطلبة الأكبر سنًا (15+) على اتخاذ القرارات المتعلقة بمستقبلهم المهني. يخضع الطلبة إلى قدر كبير من الضغوطات عند اختيار التخصص خلال مرحلة التعليم الجامعية، وغالباً ما يفتقرون إلى الوعي والتوجيه الكافي لتحديد مواهبهم ونقاط قوتهم، وكيفية ارتباطها بالوظائف بشكل عملي. وتساعد التقييمات التعليمية في توجيه الطلبة في اتخاذ هذه القرارات.
قراءة المزيد
هدفنا هو حشد البحوث العالمية وتوزيع أدوات قياس نفسي عالية الجودة من خلال التعاون مع الباحثين والمهنيين في مجال الاختبارات النفسية.نسعى إلى تسهيل البحث والتطوير النفسي في الشرق الأوسط وعالمياً من خلال بناء منصة اختبار موحدة تربط مجتمعًا تعاونيًا من الباحثين في المقاييس النفسية. ونهدف إلى العمل مع الباحثين والمهنيين والعاملين في مجال الصحة النفسية لبناء وتوزيع اختبارات قياس نفسي موحدة تعالج مختلف التدابير النفسية لدى الفئات العمرية المختلفة.علاوة على ذلك، تتعاون منظمتنا مع ناشري الاختبارات الدولية لترجمة التقييمات النفسية إلى اللغة العربية وفقًا لقوانين الملكية الفكرية. كما نُشرف على توزيع التقييمات المترجمة بين المنظمات المعنية والمهنيين في بلدان الشرق الأوسط. إذا كنت باحثًا مهتمًا بتطوير أو ترجمة أداة قياس نفسي إلى اللغة العربية، يرجى الاتصال بنا لمعرفة المزيد.
قراءة المزيد
من خلال تطوير أدوات القياس النفسي إلى شكل سهل الاستخدام ، نسمح لمطوري الاختبار بالحصول على إيرادات من عملهم مع ضمان وصول الأدوات إلى المستخدمين المستهدفين المناسبين. تقدم منظمتنا التوجيه والدعم للباحثين الشباب وطلاب الدراسات العليا الذين قاموا بتطوير أدوات قياس نفسي عبر تعليمهم أو عملهم في تطوير ونشر وتسويق القياس عبر الإنترنت. معظم أدوات القياس النفسي التي يتم تطويرها أثناء الدراسات العليا أو غيرها من البحوث ينتهي بها المطاف بالجلوس خاملة في قاعدة بيانات على الانترنت، لأنها تفشل في الخضوع للخطوات اللازمة لتصبح قابلة للتطبيق من قبل المستخدمين والمهنيين المعنيين. يتمثل دورنا في سد هذه الفجوة من خلال نقل أدوات القياس النفسي القائمة على الأدلة من أيدي الباحثين إلى المستخدمين المستهدفين.سنعمل مع الباحثين بشكل فردي عبر مراحل تطوير الاختبار، من تعريف البناء، ورسم خرائط النطاق، والتحقق من المصداقية والثبات، والتوحيد القياسي، وتحويل الأداة إلى تنسيق إلكتروني سهل الاستخدام . وعلاوة على ذلك، فإن نشر وتسويق الاختبار من خلال منصتنا سيسمح للباحثين الشباب بكسب إيرادات مادية مستمرة من عملهم، مع ضمان وصول الاختبار إلى المستخدمين المستهدفين الذين يمكنهم الاستفادة منه.
قراءة المزيد
نوفر الاختبارات النفسية للمهنيين في مجال الصحة النفسية لتعزيز عملية التقييم والخروج بالاستنتاجات والتوصيات التي تمكنهم من بناء خطط علاجية وبرامج نمائية وتدريبية مناسبة.تتضمن الاختبارات النفسية عملية تستخدم تقنيات متعددة قائمة على الأدلة تسمح لعلماء النفس باستخلاص استنتاجات حول الصحة النفسية للفرد أو شخصيته أو سلوكه. يهدف الاختبار النفسي إلى فهم العوامل الكامنة في التركيب النفسي أو السلوكي للعميل. يمكن أن تساعد التقييمات النفسية الأطباء النفسيين في الحصول علىمنظور مختلف حول تشخيصات العملاء والحالات المعقدة ، وتساعد في تحديد مستوى التدخل المطلوب. وتبين البحوث أن استخدام التقييمات النفسية جنباً إلى ملاحظات شخصية عن الاختبار من المرجح أن تحسن نتائج العلاج وتعاون المريض (Poston & Hanson, 2010). كما يعمل الاختبار على إشراك المريض ويسمح له بالمشاركة في صياغة العلاج.نقدم أدوات تقييم عالية الجودة لعيادات الطب النفسي بغرض تقييم الحالة النفسية للعملاء والتوصل إلى الاستنتاجات والتوصيات المناسبة من حيث الخطط العلاجية وبرامج التطوير والتدريب الشخصية.لا يسمح بشراء بعض الاختبارات وإدارتها إلا من قبل أفراد لديهم تدريبات أو خبرات محددة، في حين أن اختبارات أخرى لا تتطلب أي مؤهلات. يرجى الرجوع إلى كل اختبار للتعرف على مزيد من المعلومات حول مؤهلات المستخدم المطلوبة.
قراءة المزيد
Imagine this: You are back at the beginning of your career. Trying to decide to continue your education through university, trade school, or enter the workforce directly. Everywhere you go, everyone wants to know what’s next.
How important is it for students to recognize if someone is sad and ask if they’re okay? How does the ability of a student to express themself with their friends in a different way than with your parents measure on a standardized test? Is it necessary for a student to understand their thoughts and feelings, and be able to relate to others?
It is no secret that today’s students are under an immense amount of pressure. Distracted and experiencing higher academic and social demands more than ever before, high school learners are often unable to self-regulate long enough to process the information they are being taught.
